جاء لقاء الرئيس بعد الفتاح السيسى برئيس شركة تويوتا اليابانية على هامش زيارة الرئيس ومشاركتة فى قمة العشرين بعناوين كثيرة لما شهدتة اخبار تويوتا فى منطقة الشرق الاوسط ورفضها اقامة مصنع لها فى المملكة العربية السعودية . لقاء الرئيس جاء مع رئيس شركة تويوتا مغلفا بلقاء الرئيس مع رئيس شركة مرسيدس بنز الالمانية والذى من خلالة تم توقيع مذكرات تفاهم والاستقرار على عودة نشاط الشركة فى مصر . فهل يكون اللقاء الثانى مع رئيس شركة تويوتا اليابانية هو ايضا تشجيع وازالة جميع المعوقات لدخول هذا الكيان الكبير لمستثمر فى مصر والانتفاع بالمكان وسهولة الانتقال والحوافز الاستثمارية المشجعة التى تطرحها الحكومة لرجال الاعمال والشركات العالمية . او ان لقاء الرئيس برئيس شركة تويوتا العالمية كان لقاء كما يقال جامع شامل وهو السعى للانتفاع من تواجد شركة تويوتا والتى لها العديد من الانشطة الاستثمارية بخلاف السيارات فى الاستثمار فى مصر . الايام القادمة ستكون هى التى تحمل كل الانباء السارة التى دائما تأتى بتحركات واجتهاد الرئيس السيسى وسعية الدائم للارتقاء بالاقتصاد المصرى
بعد لقاء الرئيس السيسي برئيس تويوتا العالمية ..هل تكون تويوتا ثانى شركة عالمية تدخل مصر بعد مرسيدس -بنز
- أوتوموبيل
- 01/07/2019
- 1391