Chief Editor : Mohamed Aly Hassan
Powered by automobile magazine egypt automobile magazine egypt automobile magazine egypt automobile magazine egypt
☰
كاديلاك ترتقي بالسقف البانورامي إلى مستوى مختلف
كاديلاك ترتقي بالسقف البانورامي إلى مستوى مختلف
  • المحرر
  • 10/07/2021
  • 1013

استحوذت جنرال موتورز على مجموعة من السيارات الكهربائية الجديدة في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية لعام 2021، وعلى رأسها كاديلاك سيليستيك المرتقبة. وصفت شركة صناعة السيارات سيليستيك بأنها "سيارة عرض كهربائية بالكامل وفخمة للغاية."

يشاع أن لدى السيارة نحو 300 ميل (483 كلم) من المدى، إضافة إلى وسائل معلومات ترفيهية متطورة ومواد مصنوعة يدويًا بعناية والتي ستمكن كاديلاك من تصميم كل سيارة لتعكس شخصية مالكها.

ماذا تتضمن Celestiq؟

ستتضمن Celestiq نظام دفع رباعي وتوجيه رباعي وسقف زجاجي بالكامل. لا يوجد شيء فريد حقًا في السقف الزجاجي البانورامي، ولكن كاديلاك ترتقي به إلى مستوى مختلف من خلال جعله قابل للتعديل بشكل معياري. تصف الشركة المصنعة هذا الزجاج بأنه ذكي ورباعي الجسيمات يسمح لكل راكب بتحديد مستوى الشفافية الخاص به. قال كريستال ويندهام، مدير التصميم الداخلي في كاديلاك، خلال العرض التقديمي في معرض CES، إن لون الزجاج سيتناسب مع الإضاءة المحيطة في المقصورة الداخلية.

 

الحفاظ على البيئة

 

يعد تقليل الإنبعاثات أحد أكثر أهداف قطاع السيارات إلحاحًا. علاوة على ذلك، ومع دخول قوانين الإنبعاثات الأكثر صرامة حيز التنفيذ، كما هو الحال في الاتحاد الأوروبي، تعمل الكثير من شركات السيارات على زيادة الإستثمارات في مجال السيارات الكهربائية. هذا يعني أن هذه الشركات لن تدخّر جهداً عندما يتعلق الأمر بالمكونات الخفيفة الوزن وابتكارات تكنولوجيا البطاريات والمزيد. هنا يثبت أن الزجاج الذي يعمل بتقنية النانو هو حليف مهم وبشكل مدهش. على سبيل المثال، ووفقًا لبيانات Daimler، يمكن للمركبات أن تبقى في الواقع أكثر برودة بمقدار 8 درجات مئوية مما كانت عليه بدون تقنية الزجاج المتقدمة، بفضل قوة تقنية النانو. ينتج عن هذا طلب أقل بكثير على تكييف الهواء، والذي بدوره يسمح لمصنعي السيارات بتقليص حجم ضواغط التيار المتردد ما سينعكس على تقليل الانبعاثات أيضًا. لذلك، وفي حالة المركبات الكهربائية، يؤثر هذا الانخفاض في استخدام التيار المتردد بشكل مباشر على الحفاظ على البطارية من خلال السماح للبطارية بتخصيص المزيد من الطاقة لقيادة السيارة فعليًا بدلاً من تبريدها وبالتالي زيادة مدى القيادة.

 

الأمان

 

 

يشكل الوهج خطراً كبيراً على سلامة سائقي السيارات. لكن وبفضل الإبتكارات في الخلايا الكهروضوئية والتكنولوجيا النانوية، بدأت شركات السيارات في إيجاد طرق للتخفيف من هذه المخاطر. على سبيل المثال، من خلال إقران تقنية الخلايا الكهروضوئية بزجاج ملون ديناميكي، يمكن تلوين نوافذ السيارة تلقائيًا وإلغاء التظليل إلى مستويات آمنة مع تغير ظروف الطريق الأمر الذي سيوفر لسائقي السيارات حماية أفضل من الوهج أثناء القيادة.

موضوعات متعلقة

مقال رئيس التحرير
وما ادراك ما (هل)
وما ادراك ما (هل)
الأكثر مشاهدة في أوتوموبيل