Chief Editor : Mohamed Aly Hassan
Powered by automobile magazine egypt automobile magazine egypt automobile magazine egypt automobile magazine egypt
للمرة السابعة على التوالي مصر تحقق نجاح باهر بماراثون شل البيئي اسيا 2019 المقام بماليزيا 5 فرق مصرية احتلت م
للمرة السابعة على التوالي مصر تحقق نجاح باهر بماراثون شل البيئي اسيا 2019 المقام بماليزيا 5 فرق مصرية احتلت م
  • الإداره
  • 04/05/2019
  • 1615

للمرة السابعة على التوالي مصر تحقق نجاح باهر بماراثون شل البيئي اسيا 2019 المقام بماليزيا 5 فرق مصرية احتلت مراكز متقدمة بين أفضل الفرق وحصول فريق الجامعة الالمانية على جائزة الابتكار التقني وفريق جامعة القاهرة على جائزة السلامة القاهرة، 4 مايو، 2019: اختتمت احداث النسخة العاشرة من مسابقة ماراثون شل البيئي بآسيا 2019 -أحد أطول مسابقات الأميال في العالم -حيث تنافس الطلاب في تصميم وبناء واختبار المركبات فائقة الكفاءة في استخدام الطاقة. شارك في المسابقة 11 فريق طلابي من 8 جامعات مصرية للمرة السابعة على التوالي تحت رعاية شركة شل مصر التي قدمت الدعم المعنوي والدعم المادي للفرق الطلابية المتمثل في جوائز تحفيزية بقيمة ما يقرب من مليون جنية. امتدت فعاليات المسابقة من يوم 29 أبريل إلي 2 مايو 2019 في حلبة قيادة سيبانغ الدولية بكوالا لامبور بماليزيا. و حققت الفرق المصرية مراكز متقدمة و من أهمها حصول فريق ASUمن جامعة عين شمس علي المركز الثاني عشر عالمياً بالفئة الاولي ذات الوقود الحيوي والذي حقق إجمالي 265 كم/لتر، و فريق CUT Eco-Racing من جامعة القاهرة علي المركز العاشر عالمياً بالفئة

الاولي ذات بطارية كهربائية والذي حقق إجمالي 249 كم/ك واط ، و فريق CUT Eco-Racing UCمن جامعة القاهرة ايضاً علي المركز الثاني عشر عالمياً كما حصل علي جائزة السلامة بفئة النموذج الحضاري ذات وقود حيوي والذي حقق إجمالي 63 كم/لتر ، و فريق GUC Innovators الجامعة الألمانية بالقاهرة علي المركز الثاني عشر عالمياً بنفس الفئة كما حصل فريق الجامعة الألمانية على جائزة الابتكار التقني بفئة النموذج الحضاري ذات بطارية كهربائية والذي حقق إجمالي 41 كم/ك واط ، و فريق ASUمن جامعة عين شمس علي المركز الرابع عشر عالمياً بفئة النموذج الحضاري ذات بطارية كهربائية والذي حقق إجمالي 32 كم/ك واط . وقد علق السيد معتز درويش -نائب رئيس مجلس إدارة شركات شل في مصر، -قائلاً "نحن فخورين بما حققته الفرق المصرية من مراكز متقدمة في مسابقة ماراثون شل البيئي وخاصة حصول فريق الجامعة الالمانية على جائزة الابتكار التقني ونطمح في تحقيق نجاحات أكثر العام القادم، ونتمنى ان تكون تلك التجربة قد اضافت الي خبرات الطلبة المشاركين." وأضاف درويش “نحن في شل حريصين علي دعم الكوادر الشابة لأنهم رموز مستقبل مصر، وذلك من خلال برامج الاستثمار الاجتماعي الخاصة بالشركة التي تساهم في تنمية فكر ومهارات الشباب، ونتطلع لرؤية

المزيد من الفرق المصرية المشاركة في هذه المسابقات العالمية، حيث ان هذه الخطوة تحمل الكثير من الجدية والأهمية بالنسبة للشباب ومصر." يأتي ماراثون شل البيئي في مقدمة فعاليات "اصنع المستقبل" آسيا والتي عادت هذا العام إلى المكان الذي انطلقت منه لأول مرة عام 2010 لتجمع أكثر من 100 فريق طُلابي من مختلف أنحاء أسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط لمعرفة المسافة التي يمكن لكل مركبة أن تقطعها باستخدام أقل كمية من الوقود. حيث حققت فرق من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نتائج رائعة ضمن الفرق ال 55 المشاركة في فئة النموذج الحضري الذي يركز على الكفاءة الاقتصادية للسيارة ومدي ملاءمتها للطرق وتوفير تجربة جيدة للقيادة والفرق ال 53 المشاركة في فئة الأولي وهى سيارات ذات طراز يحاكي طرازات المستقبل ويتميز بانسيابية في الشكل تقلل من مقاومة الهواء للسيارة وبالتالي تقلل من استهلاك الوقود حيث تنافس الطلاب في فئات ثلاث مُختلفة وفقًا لمصادر الطاقة المحددة وهُم، مُحرك الاحتراق الداخلي: وقود حيوي والبطارية الكهربائية وخلايا وقود الهيدروجين. الفائزين بفئة النموذج الأولي من جامعة راجامانغالا للتكنولوجيا فرا ناخون في تايلاند RMUTP RACING في تحدي الأميال، قطع فريق مسافة تعادل 1546.9 كيلو مترًا باستخدام لتر واحد من الإيثانول بمركبتهم ذات النموذج الأولي وهو ما يعادل القيادة من كوالالمبور بماليزيا إلى بانكوك بتايلاند. وعلق بيرابون بوونشيي مُدرب فريق RMUT قائلًا:" نحن سعداء للغاية بهذا الفوز.لقد بذلنا قصارى جهدنا ووضعنا خلاصة تجربتنا التي اكتسبناها في 3 سنوات من المنافسة لتحقيق هذا الفوز لكننا لم نكن لنحقق هذه النتيجة بدون العمل الجماعي". وحقق الفائزون الآخرون في فئة المركبات ذات النموذج الأولي نتائج جيدة حيث قطع فريق HuaQi-EV من الصين مسافة 501.6 كم / كيلوواط ساعة باستخدام البطارية الكهربائية بينما قطع فريق TP ECO FLASHمن سنغافورة 403.3 كم / متر مكعب في فئة خلية وقود الهيدروجين. من بين الفرق المشاركة والبالغ عددها 53 فريقًا، حققت فرق الشرق الأوسط وشمال افريقيا نتائج جيدة في الفئات الفرعية حيث تمكن فريق جامعة عين شمس من مصر في الحصول على المركز الثاني عشر في فئة محرك الاحتراق الداخلي بينما حصلت جامعة الملك سعود وجامعة الأمير سلطان من المملكة العربية السعودية المركزين ال 15 و18، كما حققت جامعة القاهرة المركز العاشر في فئة البطاريات الكهربائية. التصفيات المؤهلة لبطولة العالم للسائقين كما شهدت التصفيات المؤهلة لبطولة العالم للسائقين منافسة مُحتدمة فاز فيها فريق نيانغ إي درايف من جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة على جميع سيارات النموذج الحضري الأخرى واستطاع عبور خط النهاية أولًا دون أن تنفذ كمية الوقود المخصصة له. وعلق كولين إيوه سائق فريق نيانج إي درايف على فوز فريقه قائلًا:" نحن سعداء للغاية بهذا الفوز غير المتوقع، السباق كان مثيرًا للأعصاب خاصًة اننا كنا في المركز الثاني معظم أوقات السباق، إن السر في هذا الفوز هو العمل الجماعي الرائع، فالفريق كان يراقب السيارة من جميع الجوانب ومن ثم يُعلمني بمقدار الطاقة التي يجب استخدامها ومتى استخدمها، لذا فالجهد الجماعي المنسق كان هو مفتاح نجاحنا". تتواجه الفرق الثلاثة الأولى من تصفيات آسيا مع أفضل فرق النموذج الحضري من الأمريكيتين وأوروبا في النهائي العالمي ضمن فعاليات "اصنع المستقبل" بلندن، المملكة المُتحدة يوم 5 يوليو 2019 ويحصل الفريق الفائز بهذا النهائي على دعوة خاصة لزيارة المقر الرئيسي لسكوديريا فيراري في إيطاليا حيث يشارك في ورش عمل رائعة ويتعلم من أفضل الخبراء في فيراري. علق نورمان كوتش، المدير العام ل "اصنع المستقبل" قائلا:" تجمع بطولة العالم للسائقين بين كفاءة الطاقة وسرعة ومهارة السائق في سباق لتحديد الفائز الذي يستطيع عبور خط النهاية باستخدام أقل كمية من الوقود، شهدنا عملاً مذهلاً من فرق هذا العام، لذا، أود أن أهنئ جميع الفرق المشاركة". واختُتمت فعاليات ماراثون شل البيئي آسيا لعام 2019 بحفل توزيع جوائز للاحتفاء بإنجازات الطلاب المُشاركين من 18 دولة من جميع أنحاء آسيا والشرق الأوسط. جوائز خارج المضمار لا يتعلق ماراثون شل البيئي فقط بالفوز داخل مضمار السباق بل يتم تكريم الطلاب على طريقة تواصلهم، الابتكار التقني، التصميم، السلامة والمُثابرة. استحدثت المسابقة هذا العام جائزة جديدة من جوائز خارج المضمار وهي جائزة الاقتصاد الدائري التي تُقدم تُكريمًا للفريق الذي يستطيع دمج فكرة "الاقتصاد الدائري" في مفهوم وتصميم وتشغيل مركبته والهدف من هذه الجائزة هو تحفيز الطلاب على دمج مفهوم الاقتصاد الدائري في هندسة المواد والمنتجات والخدمات لإيجاد حلول صناعية واستهلاكية حقيقية. حاز فريق MMU Grüne Welt من جامعة الوسائط المتعددة في ميلاكا بماليزيا على هذه الجائزة والتي بلغت قيمتها 3000 دولار أمريكي وذلك تقديرًا لإنجازهم في تصميم مركبتهم والإمكانات الدائرية للمكونات المُستخدمة في بنائها بالإضافة إلى دمج طريقة تقيم وتحلل الآثار البيئية للسيارة. جوائز ماراثون شل البيئي آسيا 2019 "خارج المضمار" جائزة الاتصالات قام فريق KMUTT E-Drive Revolution من جامعة الملك مونجكوت للتكنولوجيا في تايلاند بحملة اتصالات موسعة وناجحة للترويج للفريق قبل ماراثون شل البيئي 2019 وحصل الفريق على جائزة قيمتها 3000 دولار أمريكي تقديرًا لقدرته على التواصل والترويج الجيد. جائزة الإبداع التقني أظهر مبتكرو الجامعة الألمانية في القاهرة، مصر براعة وإبداع تقني كبير حيث طور الفريق نظامًا لسائقي المركبات من أصحاب الهمم "من فقدوا أذرع أو سيقان" يسمح لهم بالقيادة بواسطة نظام سلكي يتم التحكم فيه بواسطة موجات دماغية وأجهزة استشعار. إن العلم بحاجة مُلحة إلى تطبيق عملي لهذه التكنولوجيا وحصل الفريق على جائزة قيمتها 3000 دولار أمريكي. جائزة تصميم السيارة "بمفهومها الحضري " حصل فريق AVERERA من المعهد الهندي للتكنولوجيا - جامعة Banaras Hindu ، بالهند على جائزة قدرها 3000دولار أمريكي لأبحاثهم المبتكرة والعمل على تنفيذها، حيث تمكنوا من مواجهة التحديات والصعوبات عن طريق تحليل الأسباب الجذرية للتحديات المتوقع مواجهتها ومحاكاتها من أجل التوصل إلى الحل الأمثل لاختيار الأدوات اللازمة لبناء المركبة وتصميمها. جائزة تصميم السيارة " النموذج المبدئي " حصل فريق نيانغ إي درايف من جامعة نيانغ التكنولوجية في سنغافورة أيضًا على جائزة بقيمة 3000 دولار أمريكي تقديرًا لتصميمه المستقبلي وخفيف الوزن لسيارات المقعد الواحد والمستوحى تصميمها من جسم وجناح الخنفساء الخضراء. جائزة السلامة حصل فريق CUT Eco-Racing UC من جامعة القاهرة، مصر على جائزة بقيمة 3000 دولار أمريكي لسيطرته التامة على مجريات السلامة السلوكية أثناء ماراثون شل البيئي، انصب اهتمام الفريق بممارسات العمل الآمنة وكذلك النهج الاستباقي الشامل لسلامتهم وسلامة الغير، سواء في المضمار أو خارجه. جائزة مُستخدمي الهيدروجين الجدد الهيدروجين هو وقود نظيف ومهم للمستقبل، لذا، تم تقديم جائزة بقيمة 3000 دولار أمريكي لأفضل مستخدم جديد للهيدروجين وهو فريق ITS Team 5 من معهد تكنولجي سيبولو نوفمبر، إندونيسيا الذي أظهرت مركبته تصميمًا جيدًا بشكل عام ويتمتع بكفاءة عالية فيما يخص الطاقة والابتكار. جائزة روح المُثابرة أظهر فريق راسينغ من جامعة ساتاييف الوطنية الكازاخستانية، التزامًا قويًا بالمثابرة والتغلب على العقبات وهو ما تعلمه الفريق من مشاركته السابقة في ماراثون شل البيئي كما أحرز الفريق تقدمًا هائلاً هذا العام فيما يخص السرعة أثناء الفحص الفني فضلًا عن تصميمهم على التميز وتفانيهم، لذا، تم تقديم جائزة بقيمة 3000 دولار أمريكي للفريق. نتائج ماراثون شل البيئي آسيا لعام 2019 - انتهى – ملاحظات للمحررين لصور الحدث يرجى زيارة https://www.flickr.com/photos/shell_eco-marathon/. نبذة عن "اصنع المستقبل" اصنع المستقبل هو برنامج عالمي يجمع الأفراد والأفكار في مساحة تعاونية تهدف وتطلع إلى مستقبل يستخدم طاقة كربونية أقل وتستضيف ماليزيا البرنامج في عام 2019 الذي يجمع مُشاركين من آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط. يتصدر ماراثون شل البيئي فعاليات "اصنع المستقبل" والذي نجح على مدار ثلاثة عقود في إشراك الألاف من طلاب المدارس والجامعات من جميع أنحاء العالم في بناء مركبات تتميز بالكفاءة في استخدام الوقود بتصميمات متنوعة وباستخدام مجموعة مختلفة من أنواع الطاقة. يعرض ماراثون شل البيئي كل عام قصصًا مُلهمة عن الجهد البشري والتميز التقني حيث تتخطى الفرق المُشاركة في الماراثون حدود الواقع والمعقول لتصميم وبناء أفضل المركبات التي تتميز بالكفاءة في استخدام الوقود، وفي عام 2019 تستضيف ماليزيا المنافسة الإقليمية للبرنامج العالمي "ماراثون شل البيئي " . نبذة عن ماراثون شل البيئي تُعقد مُنافسات ماراثون شل البيئي هذا العام في حلبة قيادة سيبانغ الدولية بكوالالمبور/ماليزيا لتعود المُسابقة الأسيوية إلى المكان الذي انطلقت منه لأول مرة عام 2010، حقق ماراثون شل البيئي على مدار الأعوام السابقة زيادة نوعية في عدد الفرق والمركبات على حد السواء، فبعد قضاء هؤلاء الشباب ذوي العقول الشابة النيرة أشهر متواصلة في تصميم وبناء مركباتهم التي تتميز بالكفاءة في استخدام الوقود يخرجون أخيرًا بهذه المركبات إلى مضمار السباق لاختبارها على حلبة قيادة سيبانغ الدولية. يشمل ماراثون شل البيئي في آسيا مسابقتين رئيسيتين هذا العام، الأولى هي تحدي الأميال حيث تتنافس الفرق لمعرفة المسافة التي يمكن لكل مركبة أن تقطعها باستخدام أقل كمية من الوقود حيث قطع الفريق الفائز عام 2018 مسافة 2،341 كيلومتراً -وهي المسافة نفسها من كوالا لمبور بماليزيا إلى يانغون بميانما- وذلك باستخدام لتر واحد فقط من الوقود. والثانية هي بطولة السائقين الإقليمية الافتتاحية حيث ستتنافس أفضل الفرق على مكانها في البطولة العالمية للسائقين والمقرر انعقادها في لندن خلال شهر يوليو من العام 2019، وسيتبارى المتسابقون خلال هذا السباق المليء بالتشويق لمعرفة أفضل سائق يتمتع بمزايا كفاءة استخدام الطاقة أثناء القيادة حيث يعبر الفائز خط النهاية أولاً دون نفاذ كمية الطاقة المحدودة المخصصة له. يعكس ماراثون شل البيئي التزام شركة شل الواضح تجاه مُساعدة العالم في مواجهة الاحتياج المتزايد للطاقة بطريقة مسؤولة وذلك عن طريق العمل الجماعي جنبًا إلى جنب مع الطلاب والشركاء وغيرهم من الأطراف المؤثرة. لمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بـ: السيد/ نورالدين الويفاتي رئيس العلاقات الإعلامية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا Shell EP International هاتف: +97147055347 محمول: +971562162409 [email protected] السيد/ حسن المرعشي المتحدث بإسم شل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا Shell EP International Ltd هاتف: +9714 705 5783 محمول: +97156 226 0924 [email protected] ملحوظة تحذيرية إن الشركات التي تمتلك بها شركة Royal Dutch Shell plc استثمارات بشكل مباشر أو غير مباشر ما هي إلا كيانات منفصلة قانوناً. وفي هذا البيان الصحفي، ستُستخدم في بعض الأحيان أسماء "Shell" و"Shell group" و"Royal Dutch Shell" للملاءمة عند الإشارة إلى شركة Royal Dutch Shell plc والشركات التابعة لها عمومًا. وبالمثل، سيتم استخدام الكلمات مثل "نحن" و"صيغة المفعول به من الضمير" نحن" و"الخاص بنا" للإشارة إلى Royal Dutch Shell plc و الشركات التابعة عمومًا أو إلى العاملين فيها. كما تستخدم مثل هذه المصطلحات أيضًا في حالة عدم وجود منفعة من تحديد الشركة أو الشركات المحددة. تشير مصطلحات "الشركات التابعة" و"الشركات التابعة لـ Shell" و"شركات Shell" كما هي مستخدمة في هذا البيان الصحفي إلى الشركات التي تسيطر عليها شركة Royal Dutch Shell بشكل مباشر أو غير مباشر؛ وذلك إما من خلال امتلاكها معظم حقوق التصويت أو حق ممارسة الهيمنة. وتتم الإشارة إلى الشركات التي تؤثر فيها شركة Shell تأثيرًا ملحوظًا دون السيطرة عليها باسم "الشركات المتحدة" أو "الشركات المشاركة"، في حين تتم الإشارة إلى الشركات التي تتمتع شركة Shell فيها بسلطة مشتركة باسم "كيانات تحت السيطرة المشتركة". كما تتم الإشارة في هذا البيان الصحفي إلى الشركات المشاركة والكيانات الواقعة تحت السيطرة المشتركة باسم "الاستثمارات المحسوبة بطريقة حقوق الملكية". كما يتم استخدام المصطلح "فوائد Shell" بغرض الملاءمة؛ وذلك للإشارة إلى فوائد الملكية المباشرة و/أو غير المباشرة التي تملكها شركة Shell في شركة أو ترتيب مشترك غير مدمج، بعد استبعاد جميع فوائد الجهات الأخرى. يتضمن هذا البيان الصحفي بيانات استباقية (المعنى المقصود في قانون إصلاح التقاضي بشأن الأوراق المالية الأمريكية لعام 1995) حول الحالة المالية لشركة Royal Dutch Shell ونتائج العمليات والمشروعات التي تقوم بها الشركة. دائمًا ما تكون جميع البيانات -بخلاف البيانات الخاصة بالحقائق التاريخية- استباقية، أو يمكن اعتبارها كذلك. البيانات الاستباقية هي البيانات المتعلقة بالتوقعات المستقبلية التي تستند إلى التوقعات والافتراضات الحالية التي تعرضها الإدارة، وتتضمن البيانات حالات الارتياب والمخاطر المعروفة وغير المعروفة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج أو الأداء أو الأحداث الفعلية بشكل ملموس عن تلك الموجودة في هذه البيانات بشكل صريح أو ضمني. تتضمن البيانات الاستباقية، من بين عناصر أخرى، البيانات التي تتعلق باحتمال تعرض شركة Royal Dutch Shell لمخاطر السوق وكذلك البيانات التي تعرض التوقعات والاعتقادات والتقديرات والتنبؤات والاستقراءات والافتراضات الصادرة عن الإدارة. يتم تحديد هذه البيانات الاستباقية من خلال استخدامها لمصطلحات وعبارات مثل "هدف" و"تصويب" و"طموح" و "يستبق" و"يعتقد" و"يمكن" و"يقدّر" و"يتوقع" و"ينوي" و"قد" و"خطة" و"الأغراض" و"يستشرف" و"محتمل" و"مشروع" و"سوف" و"يسعى" و"يهدف" و"مخاطر" و"الأهداف" و"يجب" وغيرها من المصطلحات والعبارات المماثلة. هناك بعض العوامل التي من شأنها التأثير على العمليات المستقبلية التي تقوم بها شركة Royal Dutch Shell، والتي قد تؤدي إلى اختلاف تلك النتائج بشكل ملموس عن النتائج المتضمنة بشكل صريح في البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان الصحفي، وتشمل هذه العوامل (دون قصر): (أ) تقلبات أسعار البترول الخام والغاز الطبيعي، (ب) التغيرات في معدل الطلب على منتجات Shell، (ج) تقلبات العملات، (د) نتائج التنقيب والإنتاج، (هـ) تقديرات الاحتياطي، (و) خسارة حصة السوق والمنافسة في المجال، (ز) المخاطر البيئية والبدنية، (ح) المخاطر المرتبطة بتحديد الملكيات والأهداف المناسبة والمحتملة لعمليات الاستحواذ والمفاوضات الناجحة وإتمام تلك العمليات، (ط) خطر القيام بمشروعات في الدول النامية والدول المعرضة لعقوبات دولية، (ي) التطورات التشريعية والمالية والتنظيمية، بما في ذلك الدعاوى القضائية المحتملة والإجراءات التنظيمية المترتبة على التغيرات المناخية، (ك) الظروف الاقتصادية والمالية في السوق في مختلف الدول والمناطق، (ل) المخاطر السياسية التي تتضمن مخاطر نزع الملكية وإعادة التفاوض حول العقود المبرمة مع الكيانات الحكومية أو التأخير أو التبكير في الموافقة على المشروعات أو التأخير في رد أموال التكاليف المشتركة، (م) التغيرات في الظروف التجارية. لا يوجد تأكيد على أن دفعات أرباح مستقبلية سوف تتطابق أو تتجاوز مدفوعات الأرباح السابقة. جميع البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان الصحفي مشروطة بمجملها بشكل صريح بموجب البيانات التحذيرية المتضمنة أو المشار إليها في هذا القسم. يجب ألا يعتمد القراء على البيانات الاستباقية بشكل غير مبرر. هناك مزيد من العوامل التي من شأنها التأثير على النتائج المستقبلية متضمنة في النموذج ‏20-F الخاص بشركة Royal Dutch Shell عن العام الذي انتهى في 31 ديسمبر 2018 (متوفر على www.shell.com/investor وwww.sec.gov - يفتح النموذج في نافذة جديدة). يجب أن يضع القارئ هذه العوامل في الاعتبار. لا يكون كل بيان استباقي ساريًا إلا اعتبارًا من تاريخ هذا البيان الموافق 21 أبريل 2019. لا تلتزم شركة Royal Dutch Shell أو أي من الشركات التابعة لها بتحديث أي من البيانات الاستباقية أو مراجعتها بشكل صريح نتيجة وجود معلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو معلومات أخرى. وفي ضوء هذه المخاطر، يمكن أن تختلف النتائج بشكل ملموس عن تلك الواردة في البيانات الاستباقية الموجودة في هذا البيان أو المتضمنة فيها أو المستنبطة منها. إننا نستخدم مصطلحات معينة في هذا البيان، مثل الموارد، والتي تمنعنا إرشادات هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC) بشدة من تضمينها في مستندات هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC). ويجب أن يراعي المستثمرون بنود الكشف عن المعلومات الواردة في النموذج 20-F في الملف رقم 1-32575، المتوفر على موقع الويب الخاص بهيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC) www.sec.gov.